موقع فدرالية جمعيات أولياء التلاميذ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع فدرالية جمعيات أولياء التلاميذ

موقع يهتم بانشغالات أولياء التلاميذ


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

احدث مقالات :تعلم معنا في القسم

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1احدث مقالات :تعلم معنا في القسم Empty احدث مقالات :تعلم معنا في القسم الثلاثاء يناير 01, 2013 8:49 pm

moussa melik



العوامل النفسية المؤثرة في التعلم .. كيف نتحكم بها ؟
نظريات التعلم
تمت الاضافة بواسطة: د. محمد العامري الكاتب: د. محمد بن علي شيبان



المصدر: ( مهارات النجاح للتنمية البشرية )

الحافز يعني امتلاك رغبة في فعل شيء ما، يُقال أنك لديك حافزاً للدرس إذا كنت بالضبط ما تريد أن تكتسب من دراستك وترغب وتهتم فعلاً في تحصيله. ويُعتبر الشخص راغباً بالقيام بعمل ما عندما يدرك تماماً ما هو المطلوب والمتوقع منه ويعرف لماذا عليه تأديته. إذا تمعنت لدقيقة، علمت مدى أهمية الرغبة. ما هو مقدار ما تتذكره من شرح المعلم في الصف؟ توقف الآن وفكّر ما هو المقدار الذي تتذكره مما يلقنه لك شخص كي يرشدك إلى كيفية القيام بعمل تملك الرغبة الحقيقية لتعلمه! لقد تذكرت مقداراً كبيراً مما كان يقوله لك شخص يعلمك قيادة سيارة جديدة ترغب في قيادتها أكثر مما تتذكر الفصل لو كنت حاضراً في محاضرة لا ميول لك إليها، أليس كذلك؟ هذا يعود أولاً وآخراً إلى واقع أنك كنت تُحصّل شيئاً تبحث عنه وترغب في الحصول عليه، لأنك تدرك تماماً مقدار المصلحة لك في اكتسابه. في تلك الحالة، كانت لديك العوامل التي تنتج عنها الرغبة الحقيقية.


العوامل النفسية المؤثرة في التعلم .. كيف نتحكم بها؟

التفاصيل...
التعلم المستند إلى الدماغ
نظريات التعلم
النجاح للتنمية البشرية

يعتقد علماء الأعصاب أن الدراسة المباشرة للدماغ هي الطريق الوحيد لفهم أسباب السلوك . فهم متجاوزون للتفسير السلوكي الذي يذهب إلى أن السلوك نتاج عوامل بيئية خارجية فقط ( مثيرات ، معززات ) . ومتجاوزون للنظريات المعرفية القائمة على افتراضات نظرية للعمليات المعرفية ( انتباه ، إدراك ، معالجة ، تذكر ، ... الخ ) . على أمل تحديد الجذور النيورولوجيه لتلك العمليات بإعتبارها الوظائف العقلية للدماغ. 2. الجهاز العصبي هو القاعدة الفيزيقية لعملية التعلم الإنساني . فالدماغ ليس حاسوباً . إنه جهاز ذاتي التنظيم ، يدرس تركيباً ووظيفة بتقنيات لم تكن متوفرة من قبل . 3. الدماغ يتغير عبر دورة الحياة وفقاً لما يتعرض له الفرد من خبرات . فكلما أتيحت الفرصة للدماغ لممارسة وظائفه العقلية كما غيرنا في تركيبه وطورنا أنماطاً مختلفة من الترابطات يسهل تكرارها .

التعلم المستند إلى الدماغ

التفاصيل...
التعلم المعرفي والاجتماعي
نظريات التعلم

يدرس أبني مالك في المرحلة الثانوية ، وذات يوم أخربني أن معلم التربية الإسلامية يود زيارته . وأضاف هذا المعلم يتمتع بقدرة عالية على الإقناع والحوار الديني الهادئ . ومخاطبة عقلي دون أن ينس عاطفتي الدينية . لقد أثر فيّ كثيراً . فتساءلت بيني وبين نفسي كيف وصل هذا المعلم إلى عقل أبني ؟ ما سر إعجابه بذلك المعلم دون غيره من المعلمين ؟ ترى ماذا ترك لديه ؟ ماذا تعلم منه ؟ المثال الثاني : لبنى فتاة في التاسعة من عمرها . تكاد تكون صورة طبق الأصل عن أمها في كلامها، في لباسها . في هواياتها في رغبتها في التزين . ترى ما الذي جعلها هكذا ؟ هل هي العوامل الجينية التي اكتسبتها من أمها ؟ كيف تعلمت كل هذا ؟ . التعلم المعرفي والاجتماعي
عدد المشاهدات ( 11116 ) عدد الردود ( 0 ) عدد مرات الطباعة ( 5 )
التفاصيل...

التعلم الارتباطي أو الربطية Connectionism
نظريات التعلم
المصدر: مهارات النجاح للتنمية البشرية
يرى واطسن John Broadus Watson (1878– 1958)، مؤسس المدرسة السلوكية أن علم النفس هو علم السلوك . وان الطريقة المناسبة لدراسة موضوعاته هي الطريقة الموضوعية المستخدمة في الميادين العلمية الطبيعية وليست طريقة الاستبطان التي كانت شائعة قبله في دراسة الظواهر النفسية . ذلك لأن العلم يدرس من الظواهر ما هو ظاهر منها وقابل للقياس فيها ، وعلى الرغم من الشهرة التي حظي بها واطسن John B. Watson كمؤسس للمدرسة السلوكية لكنه لم يكن صاحب نظرية بالمعنى الدقيق للكلمة . فقد وجد واطسن John B. Watson في مفهوم الإشراط عند بافلوف Pavlov ما يبرهن بما فيه الكفاية على قوة الإشراط وتأثيره في السلوك الإنساني ولا سيما في دراسة عملية التعلم والعمليات العقلية العليا . على العموم يؤكد واطسن John B. Watson من خلال الأعمال التي قام بها على دور البيئة الاجتماعية في تكوين ونمو شخصية الفرد وكذلك أهمية دراسة وقياس آثار المثيرات المختلفة في عملية التعلم وفي السلوك بصفة عامة . التعلم الارتباطي ، الربطية ، Connectionism
التفاصيل...
التعلم الاستجابي ( الاشراط الكلاسيكي Classical Conditioning )

نظريات التعلم
المصدر: مهارات النجاح للتنمية البشرية

حيث ترى نظرية المثير والاستجابة أن السلوك يتكون أساساً من المثيرات والاستجابات وأن التعلم هو عملية الربط بين المثيرات والاستجابات. بحيث إذا ظهر المثير الذي ارتبط باستجابة معينة مرة أخرى فان الاستجابة التي ارتبطت به سوف تظهر هي الأخرى. مثلاً يتعلم الطفل أن ينادي والدته بلفظ (ماما) كحدوث ارتباط بين هذا اللفظ وبين شكل الأم بحيث يصبح وجود الأم مثيراً لهذا اللفظ عند الطفل. وهكذا يتعلم الطفل اللغة عن طريق تكوين ارتباطات بين الألفاظ والأشياء التي ترمز لها هذه الألفاظ. ولا تقتصر النظريات الإرتباطية على مجرد تفسير تعلم الاستجابات اللفظية بل تتعداها إلى نطاق تعلم الانفعالات والأفكار المختلفة. وترى هذه النظرية أن الارتباطات هي الوحدات الأساسية والأولية للسلوك وأن السلوك المتعلم ما هو إلا مجموعة أو تنظيم معين من الارتباطات:التعلم الاستجابي ، الاشراط الكلاسيكي ، Classical Conditioning ، التعلم ، التعليم ، NLP ، بافلوف .


يت
بع...

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى