في جو اخوي رائعة اختتم اليوم الدراسي لفائدة اساتذة التعليم الابتدائي
والشيء الذي ميز هذا اليوم الذي لم يكن كسابقيه هو استفادة مفتش المقاطة السيد شوقارة لعموري من التقاعد فقد بادر السادة المعلمين والمعلمات الى تكريم السيد المفتش تعبيرا عن وفاءهم واحترامهم وحبهم له
بحضور السادة عبد القادر بن عادل مفتش فرنسية والسيد دحية مفتش العلوم الطبيعية وبعض المدراء على راسهم اخي سند طاهري وككذا مجموعة من معلمي ومعلمات المقاطعة 27 ببوسعادة
وبما اني شخصيا تتلمذت على يديه مذ كنت طالبا بالمعهد التكنولوجي ثم معلم عنده في المقاطعة اسمحوا لي ان اتوجه استاذي الفاضل ومفتشي العزيز بهاته الكلمة والتي اتمنى ان تكون في المستوى
أستاذنا الكريم،السيد شوقارة لعموري
إنّ كلَّ ما يحتاجه المعلمُ حتّى يَرْتَقِيَ لِمَصَافِّ الأنبياءِ شروطٌ ثلاث: ضميرٌ حيّ، و قلبٌ مُحِبٌّ، و إخلاصٌ في العملِ، و قد تَوفرتْ جميعُها فيكم طيلة حياتِكم المِهنية ، و هو ما تستحقون عنه الحفاوةَ و العرفانَ بالجميلِ، لقد أدّيتم الأمانةَ، و حقّقتم الرسالة، و سجلتم بَصَماتٍ يَشْهَدُ لكم بها تلامذَتكُم و مختلفُ الأطرِ التي اشتغلتْ معكم، من معلمين ومعلمات و ستبقى شهاداتهم في حقّكم وِسَامًا فَخْرِيّا يُتوّج سِنينَ حياتكم.
و ختاما، نسأل الله تعالى أن يُكَلِّلَ جُهُودَكُم السابقةَ بالسّعيِ المشكورِ و الذّنْبِ المَغْفُورِ و الأجرِ و الثّوابِ منه سبحانه و تعالى، و أن يبارك لكم فيما تستقبلون من أيامِ عُمْرِكُم ، و أن يجعل حياتَكم سعادة، و رِزْقَكم زيادة، و خاتمتكم شهادة.
و السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
والشيء الذي ميز هذا اليوم الذي لم يكن كسابقيه هو استفادة مفتش المقاطة السيد شوقارة لعموري من التقاعد فقد بادر السادة المعلمين والمعلمات الى تكريم السيد المفتش تعبيرا عن وفاءهم واحترامهم وحبهم له
بحضور السادة عبد القادر بن عادل مفتش فرنسية والسيد دحية مفتش العلوم الطبيعية وبعض المدراء على راسهم اخي سند طاهري وككذا مجموعة من معلمي ومعلمات المقاطعة 27 ببوسعادة
وبما اني شخصيا تتلمذت على يديه مذ كنت طالبا بالمعهد التكنولوجي ثم معلم عنده في المقاطعة اسمحوا لي ان اتوجه استاذي الفاضل ومفتشي العزيز بهاته الكلمة والتي اتمنى ان تكون في المستوى
أستاذنا الكريم،السيد شوقارة لعموري
إنّ كلَّ ما يحتاجه المعلمُ حتّى يَرْتَقِيَ لِمَصَافِّ الأنبياءِ شروطٌ ثلاث: ضميرٌ حيّ، و قلبٌ مُحِبٌّ، و إخلاصٌ في العملِ، و قد تَوفرتْ جميعُها فيكم طيلة حياتِكم المِهنية ، و هو ما تستحقون عنه الحفاوةَ و العرفانَ بالجميلِ، لقد أدّيتم الأمانةَ، و حقّقتم الرسالة، و سجلتم بَصَماتٍ يَشْهَدُ لكم بها تلامذَتكُم و مختلفُ الأطرِ التي اشتغلتْ معكم، من معلمين ومعلمات و ستبقى شهاداتهم في حقّكم وِسَامًا فَخْرِيّا يُتوّج سِنينَ حياتكم.
و ختاما، نسأل الله تعالى أن يُكَلِّلَ جُهُودَكُم السابقةَ بالسّعيِ المشكورِ و الذّنْبِ المَغْفُورِ و الأجرِ و الثّوابِ منه سبحانه و تعالى، و أن يبارك لكم فيما تستقبلون من أيامِ عُمْرِكُم ، و أن يجعل حياتَكم سعادة، و رِزْقَكم زيادة، و خاتمتكم شهادة.
و السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته