القرار جاء بعد تلقّي العديد من الشكاوى من قبل أولياء التلاميذ
قررت وزارة التربية الوطنية، السماح لكل التلاميذ المولودين سنة 1997 بإعادة السنة، بغض النظر عن عدد المرات التي أعادوها والأطوار التعليمية التي ينتمون إليها، وذلك بعد الشكاوي العديدة التي رفعها أولياء التلاميذ، نتيجة حرمان أبنائهم من إعادة السنة .ووجهت وزارة التربية الوطنية، تعليمة لكل مديرياتها 50 على المستوى الوطني، تأمر فيها بضرورة السماح لكل التلاميذ المولودين سنة 1997 بإعادة السنة بغض النظر عن مستواهم التعليمي، سواء في الطور الثانوي أو المتوسط. وحسب التعليمة الصادرة عن الوزارة، فإن مديري المؤسسات التربوية في الأطوار التعلمية الثلاثة «ابتدائي ، متوسط، ثانوي»، مجبرون على قبول التلاميذ المولودين في الفترة الممتدة من 1 جانفي إلى 31 ديسمبر 1997، مشددة على ضرورة إعادة دراسة الملفات وعدم الأخذ بعين الاعتبار عدد المرات التي أعاد فيها التلميذ السنة. وهددت الوزارة بتسليط عقوبات صارمة ضد المديرين المخالفين لهذه التعليمة، حيث جاء الإجراء الجديد الذي اتخذته وزارة التربية، بعدما عمدت العديد من المؤسسات التربوية إلى طرد عدد معتبر من التلاميذ خاصة في مرحلة المتوسط. وأوعزت بعض النقابات سبب هذا الطرد، إلى مشكل الاكتظاظ الذي وقعت فيه العديد من مديريات التربية على غرار مديرية التربية بالجزائر غرب ومديرية التربية بالجزائر شرق، إضافة إلى مديريات التربية بكل من وهران، عنابة، قسنطينة، سطيف، سكيكدة والعديد من الولايات الكبرى.
ر
قررت وزارة التربية الوطنية، السماح لكل التلاميذ المولودين سنة 1997 بإعادة السنة، بغض النظر عن عدد المرات التي أعادوها والأطوار التعليمية التي ينتمون إليها، وذلك بعد الشكاوي العديدة التي رفعها أولياء التلاميذ، نتيجة حرمان أبنائهم من إعادة السنة .ووجهت وزارة التربية الوطنية، تعليمة لكل مديرياتها 50 على المستوى الوطني، تأمر فيها بضرورة السماح لكل التلاميذ المولودين سنة 1997 بإعادة السنة بغض النظر عن مستواهم التعليمي، سواء في الطور الثانوي أو المتوسط. وحسب التعليمة الصادرة عن الوزارة، فإن مديري المؤسسات التربوية في الأطوار التعلمية الثلاثة «ابتدائي ، متوسط، ثانوي»، مجبرون على قبول التلاميذ المولودين في الفترة الممتدة من 1 جانفي إلى 31 ديسمبر 1997، مشددة على ضرورة إعادة دراسة الملفات وعدم الأخذ بعين الاعتبار عدد المرات التي أعاد فيها التلميذ السنة. وهددت الوزارة بتسليط عقوبات صارمة ضد المديرين المخالفين لهذه التعليمة، حيث جاء الإجراء الجديد الذي اتخذته وزارة التربية، بعدما عمدت العديد من المؤسسات التربوية إلى طرد عدد معتبر من التلاميذ خاصة في مرحلة المتوسط. وأوعزت بعض النقابات سبب هذا الطرد، إلى مشكل الاكتظاظ الذي وقعت فيه العديد من مديريات التربية على غرار مديرية التربية بالجزائر غرب ومديرية التربية بالجزائر شرق، إضافة إلى مديريات التربية بكل من وهران، عنابة، قسنطينة، سطيف، سكيكدة والعديد من الولايات الكبرى.
ر