موقع فدرالية جمعيات أولياء التلاميذ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع فدرالية جمعيات أولياء التلاميذ

موقع يهتم بانشغالات أولياء التلاميذ


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

دراسة تحذر من انتشارها لدى ممارسي المهنة لأكثر من 20 سنة «البحة» تهدد المعلمين بسرطان الحنجرة(نقلا عن جريدة آخر ساعة)

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

محمد بن أحمد


Admin

دراسة تحذر من انتشارها لدى ممارسي المهنة لأكثر من 20 سنة «البحة» تهدد المعلمين بسرطان الحنجرة(نقلا عن جريدة آخر ساعة) Untitled_13_copy_115533284
أكد الدكتور محمد تشيكو مختص في أمراض الأذن والأنف والحنجرة على ضرورة التكفل بالبحة التي تصيب المعلمين الذين مارسوا المهنة أكثر من 20 سنة في سلك التدريس خلال مدة لا تتجاوز الخمسة عشرة يوما كونها غالبا ما تخفي أمراضا خبيثة خاصة لدي الأشخاص المدخنين

بوسعادة فتيحة

وسرعان ما تتحول الي سرطان الحنجرة في حالة عدم التكفل بالمصابين في الوقت المحدد معتبرا أن المرض لم يعط الاهمية الكافية بالجزائر رغم أن البحة تدفع بممتهني التعليم الي التوقف عن العمل عن طريق العطل المرضية في العديد من المناسبات مما يعيق دراسة التلاميذ من جهة وتستدعي مناصب عمل مجهزة للمصابين بهذا المرض. ومن جهة أخري أشار نفس المختص على هامش المؤتمر الحادي عشر للجمعية الوطنية للمختصين في أمراض الاذن والأنف والحنجرة إلى أنه ورغم أنتشار الاصابة بالبحة بشكل ملفت للانتباه مؤخرا والخطر الذي يشكله بالنسبة للمصابين الا أنه لم يتم تصنيفه بعد ضمن الامراض المهنية خاصة لدى المدرسات.الي جانب غياب سبل التكفل بالمصابين وزيادة خطر تحوله الى سرطان الحنجرة. وينتشر مرض البحة في الاونة الاخيرة حسب ذات المصدر كانتشار السرطان الذي يتسبب فيه خاصة الادمان على التدخين والكحول محذرا من بداية انتشارها خلال السنوات الاخيرة لدى العنصر النسوي بنسبة 98 بالمائة بعدما كانت تقتصر على الرجال فقط. قد كان هذا النوع من السرطان منتشرا بكثرة عند الامريكيات والاوروبيات وغائبا تماما قبل سنوات الثمانينيات بالجزائر حسب المختص الذي نبه الى نتائجه الوخيمة على المجتمع سواء كان من ناحية العلاج أو من الناحية الاجتماعية. وأكد أن الكشف المبكر للمرض و التكفل به عن طريق الجراحة يعطي نتائج مرضية إلا أن العجز المسجل في هذا الاختصاص لايتيح الفرصة لكل المصابين من الاستفادة منها كما قال قبل ان يسجل بأن 10 بالمئة فقط من بين 1000 مختص في أمراض الاذن والانف والحنجرة يمارسون الجراحة.

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى