راسلت، وزارة التربية الوطنية، مديريات التربية للشروع في التحضير للدخول المدرسي 2013/2014، حيث حثتهم على الشروع في عقد الندوات الجهوية لضبط تعداد التلاميذ، الأفواج التربوية، والتأطير البيداغوجي والإداري، على اعتبار أنه في الدخول المقبل سيطرح مشكل "الاكتظاظ في الشعب" الذي سيطرح في السنة ثانية ثانوي بدل الأولى ثانوي.
ووجهت الأمانة العامة لوزارة التربية الوطنية، تعليمة إلى مديريات التربية بالولايات، تضمنت رزنامة الندوات الجهوية التي ستعقد حول التحضير للدخول المدرسي المقبل 2013 / 2014، حيث تم انتقاء ولاية تلمسان لاحتضان الندوة الجهوية لولايات الغرب خلال الفترة الممتدة بين 10 و11 أفريل الجاري، في حين تم اختيار ولاية باتنة لعقد الندوة الوطنية لولايات الشرق في الفترة الممتدة بين17 و18 أفريل، فيما سيتم عقد الندوة الجهوية لولايات الوسط بولاية بومرادس خلال الفترة بين21 و22 أفريل، وأما منطقة الجنوب ستقسم بين الولايات الثلاث سالفة الذكر.
وسيتم اغتنام الفرصة لضبط تعداد التلاميذ المتمدرسين، الأفواج التربوية، مع ضبط الاحتياج الوطني التربوي والإداري، وكذا الهياكل البيداغوجية المقرر استلامها في الدخول المقبل، وعليه قام الأمين العام بالوزارة المنصب حديثا بالوقوف شخصيا على كافة مراحل التحضير للدخول المدرسي من خلال تكليف مديريات التعليم الثانوي، المتوسط والثانوي بعقد جلسات "تقنية" تتعلق خصوصا بضبط الاحتياجات الحقيقية للمناصب البيداغوجية والإدارية لسنة 2013.
وأهم المشاكل التي ستطرح في الدخول المقبل، علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن الاكتظاظ سيطرح على مستوى أقسام السنة ثانية ثانوي بدل أقسام السنة أولى، حيث ستعرف بعض التخصصات خاصة شعبتي علوم تجريبية وتسيير اقتصاد إقبالا كبيرا من قبل التلاميذ، مما سيشكل ضغطا بالأقسام خلال حصص التدريس، وبحدة أقل في شعبتي رياضيات وتقني رياضي، مما سيدفع بوزارة التربية الوطنية إلى فتح ملف التوجيه وإعادة التوجيه لإحداث التوازنات داخل الأفواج التربوية.
نشيدة قوادري
ووجهت الأمانة العامة لوزارة التربية الوطنية، تعليمة إلى مديريات التربية بالولايات، تضمنت رزنامة الندوات الجهوية التي ستعقد حول التحضير للدخول المدرسي المقبل 2013 / 2014، حيث تم انتقاء ولاية تلمسان لاحتضان الندوة الجهوية لولايات الغرب خلال الفترة الممتدة بين 10 و11 أفريل الجاري، في حين تم اختيار ولاية باتنة لعقد الندوة الوطنية لولايات الشرق في الفترة الممتدة بين17 و18 أفريل، فيما سيتم عقد الندوة الجهوية لولايات الوسط بولاية بومرادس خلال الفترة بين21 و22 أفريل، وأما منطقة الجنوب ستقسم بين الولايات الثلاث سالفة الذكر.
وسيتم اغتنام الفرصة لضبط تعداد التلاميذ المتمدرسين، الأفواج التربوية، مع ضبط الاحتياج الوطني التربوي والإداري، وكذا الهياكل البيداغوجية المقرر استلامها في الدخول المقبل، وعليه قام الأمين العام بالوزارة المنصب حديثا بالوقوف شخصيا على كافة مراحل التحضير للدخول المدرسي من خلال تكليف مديريات التعليم الثانوي، المتوسط والثانوي بعقد جلسات "تقنية" تتعلق خصوصا بضبط الاحتياجات الحقيقية للمناصب البيداغوجية والإدارية لسنة 2013.
وأهم المشاكل التي ستطرح في الدخول المقبل، علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن الاكتظاظ سيطرح على مستوى أقسام السنة ثانية ثانوي بدل أقسام السنة أولى، حيث ستعرف بعض التخصصات خاصة شعبتي علوم تجريبية وتسيير اقتصاد إقبالا كبيرا من قبل التلاميذ، مما سيشكل ضغطا بالأقسام خلال حصص التدريس، وبحدة أقل في شعبتي رياضيات وتقني رياضي، مما سيدفع بوزارة التربية الوطنية إلى فتح ملف التوجيه وإعادة التوجيه لإحداث التوازنات داخل الأفواج التربوية.
نشيدة قوادري