على إثر الــ2/1 اليوم الدراسي التي نظمته الفيدرالية الولائية لجمعيات أولياء التلاميذ لولاية المسيلة بمتوسطة طارق بن زياد ببوسعادة يوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2013 تمخضت عنه بعض الانشغالات وأسباب تدني النتائج المدرسية وأوصى الحاضرون ببعض التوصيات نوجزها في هذه الحصيلة .
أسباب تدني النتائج المدرسية بالمؤسسات التربوية :
• الإعادة المفرطة للتلاميذ والتبادل بين المؤسسات في تسجيلهم
• عزوف وعدم رغبة بعض التلاميذ في الدراسة
• تفشي وانتشار ظاهرة الدروس الخصوصية
• تحكم الشارع في المؤسسة التربوية
• عدم تفعيل مختلف المجالس خاصة مجالس التأديب
• التأخير في التعيينات
• انعدام مبدأ الجزاء والعقاب في العمل من طرف المسؤولين المباشرين وانعدام التحفيزات
• قلة الاتمام والمتابعة من قبل المسؤولين مما جعل الأمور تبقى على حالها
• عدم استقرار الفريق الإداري والتربوي
• عدم شخصنة المناصب في قطاع التربية
• أصبح الأولياء خصوم المربين بسبب التعليمات الفوقية عوض أن تكون العلاقات متبادلة
• نقص أو انعدام الرقابة
• غياب الأسرة وتخليها عن مهامها المنوطة بها
• انعدام اللقاءات بين المؤسسة التربوية والأولياء
• انعدام العلاقة بين الفريق الأسري والإداري والتربوي
• مغادرة التلاميذ المؤسسات التربوية قبل وقت العطلة المقررة
• استقالة جماعية من قبل جميع الشركاء وتبادل التهم حول أسباب تدني النتائج
• غياب سلطة الضمير
• الاكتظاظ ببعض المؤسسات التربوية
• عدم وجود سياسة ثابتة في قطاع التربية
• غياب الوصاية عن الميدان
• الانتقال الآلي من طور إلى آخر ومن قسم إلى آخر
الحلول المقترحة لتحسين النتائج
• عقد لقاءات تنسيقية بين رؤساء المؤسسات التربوية لضبط مقاييس الإعادة
• تفعيل المجالس المختلفة وبحضور جميع الأطراف المعنية
• تشخيص المناصب في المسابقات المختلفة وإنجاز التعيينات في وقتها
• ضرورة تشكيل وتجديد جمعيات أولياء التلاميذ وتحميلها المسؤولية المنوط لها
• تطبيق مبدأ الجزاء والعقاب على جميع المؤسسات التربوية وفي مختلف المستويات
• عقد جلسات طارئة وبمشاركة جميع الهيئات المعنية التي لها علاقة بالموضوع على مستوى الدوائر
• تفعيل دور المسجد وتكليف الأئمة القيام بعمليات تحسيسية وتوعوية بالمساجد
• إنجاز ميثاق المدرسة يوقعه الولي من الستة الأولى إلى السنة الثالثة ثانوي
• تفعيل اللقاءات مع الأولياء دوريا ( على الأقل 03 مرات في السنة )
• توحيد الاختبارات إما على مستوى الدوائر أو الولاية
• برمجة امتحان الفصل الثاني كامتحان أبيض توحد فيه المواضع من قبل الوصاية
• التكفل بالتلاميذ ماديا ومعنويا
• فتح المؤسسات التربوية للتلاميذ خلال العطل وصبيحة الجمعة ويوم السبت
والجدير بالذكر أن هذا اللقاء حضره مربون ومفتشون وأولياء ومتقاعدون وأئمة وحركات جمعوية والكشافة الإسلامية وأعضاء من المجلس الشعبي الولائي والبلدي . وقد أفاد أعضاء المجلس الشعبي الولائي الحاضرين بأن المجلس الشعبي الولائي قدم مبلغ 03 ملائير سنتيم لدروس الدعم و3.6 ملائي سنتيم للترميم والصيانة .
وقد طلب الحاضرون على تكثيف هذه اللقاءات لتبادل الآراء وإيجاد الحلول المطروحة وبمشاركة جميع الفاعلين في قطاع التربية .
أسباب تدني النتائج المدرسية بالمؤسسات التربوية :
• الإعادة المفرطة للتلاميذ والتبادل بين المؤسسات في تسجيلهم
• عزوف وعدم رغبة بعض التلاميذ في الدراسة
• تفشي وانتشار ظاهرة الدروس الخصوصية
• تحكم الشارع في المؤسسة التربوية
• عدم تفعيل مختلف المجالس خاصة مجالس التأديب
• التأخير في التعيينات
• انعدام مبدأ الجزاء والعقاب في العمل من طرف المسؤولين المباشرين وانعدام التحفيزات
• قلة الاتمام والمتابعة من قبل المسؤولين مما جعل الأمور تبقى على حالها
• عدم استقرار الفريق الإداري والتربوي
• عدم شخصنة المناصب في قطاع التربية
• أصبح الأولياء خصوم المربين بسبب التعليمات الفوقية عوض أن تكون العلاقات متبادلة
• نقص أو انعدام الرقابة
• غياب الأسرة وتخليها عن مهامها المنوطة بها
• انعدام اللقاءات بين المؤسسة التربوية والأولياء
• انعدام العلاقة بين الفريق الأسري والإداري والتربوي
• مغادرة التلاميذ المؤسسات التربوية قبل وقت العطلة المقررة
• استقالة جماعية من قبل جميع الشركاء وتبادل التهم حول أسباب تدني النتائج
• غياب سلطة الضمير
• الاكتظاظ ببعض المؤسسات التربوية
• عدم وجود سياسة ثابتة في قطاع التربية
• غياب الوصاية عن الميدان
• الانتقال الآلي من طور إلى آخر ومن قسم إلى آخر
الحلول المقترحة لتحسين النتائج
• عقد لقاءات تنسيقية بين رؤساء المؤسسات التربوية لضبط مقاييس الإعادة
• تفعيل المجالس المختلفة وبحضور جميع الأطراف المعنية
• تشخيص المناصب في المسابقات المختلفة وإنجاز التعيينات في وقتها
• ضرورة تشكيل وتجديد جمعيات أولياء التلاميذ وتحميلها المسؤولية المنوط لها
• تطبيق مبدأ الجزاء والعقاب على جميع المؤسسات التربوية وفي مختلف المستويات
• عقد جلسات طارئة وبمشاركة جميع الهيئات المعنية التي لها علاقة بالموضوع على مستوى الدوائر
• تفعيل دور المسجد وتكليف الأئمة القيام بعمليات تحسيسية وتوعوية بالمساجد
• إنجاز ميثاق المدرسة يوقعه الولي من الستة الأولى إلى السنة الثالثة ثانوي
• تفعيل اللقاءات مع الأولياء دوريا ( على الأقل 03 مرات في السنة )
• توحيد الاختبارات إما على مستوى الدوائر أو الولاية
• برمجة امتحان الفصل الثاني كامتحان أبيض توحد فيه المواضع من قبل الوصاية
• التكفل بالتلاميذ ماديا ومعنويا
• فتح المؤسسات التربوية للتلاميذ خلال العطل وصبيحة الجمعة ويوم السبت
والجدير بالذكر أن هذا اللقاء حضره مربون ومفتشون وأولياء ومتقاعدون وأئمة وحركات جمعوية والكشافة الإسلامية وأعضاء من المجلس الشعبي الولائي والبلدي . وقد أفاد أعضاء المجلس الشعبي الولائي الحاضرين بأن المجلس الشعبي الولائي قدم مبلغ 03 ملائير سنتيم لدروس الدعم و3.6 ملائي سنتيم للترميم والصيانة .
وقد طلب الحاضرون على تكثيف هذه اللقاءات لتبادل الآراء وإيجاد الحلول المطروحة وبمشاركة جميع الفاعلين في قطاع التربية .